الخميس، 18 فبراير 2016

4 علامات تدل على أنكما خلقتما لبعضكم البعض

4 علامات تدل على أنكما خلقتما لبعضكم البعض

  • الخميس 2016-02-18 - الساعة 17:32


إليكم هذه العلامات..
شاشة نيوز-وكالات- لقد تعرفتما ببعضكما البعض منذ مدة ليست بطويلة، ولكنما تسيران بثبات نحو علاقة جدية، ولكن رغم ذلك، لا يمكن نكران العديد من الأسئلة حول مدى توافق الحب بينكما وعن مستقبل علاقتكما.
إن فشل العلاقات السابقة كان لها وقع مؤلم عليك بحيث يجعلك تتعاملين مع مشاعرك الحاضرة بتردد كبير، فلمساعدتك للخروج من هذه الحالة إليك مجموعة من الإشارات المشجعة للخوض في هذه العلاقة الجديدة والتي تدل انكما خلقتما لبعضكما البعض:
1- أنت مغرمة به:
إن قلبك يدق بسرعة عندما كنت تتحدثان عن مستقبلكما، لا تستطيعين إلا أن تفكري فيه طوال اليوم وتتحمسين للقاءاتكما، ولمكالماته الهاتفية وابتساماته النادرة والتي تعني لك الكثير، إذا كان يشعر بنفس هذه الأشياء، فلا تفوتي هذه الفرصة التي يمكن أن تجلب لك حب حياتك.
2- إنه يجعلك تضحكين:
عندما تكونان معاً، فأنت دائماً مبتهجة، تضحكين من أعماق قلبك، وتقضين وقتاً أكثر من رائع برفقته، فهو يستطيع أن يغير مزاجك السيئ، وينسيك التعب والتوتر في وجوده، هذا الرجل يجعلك مجنونة ويعرف كيف يحبك ويجعلك تضحكين بسعادة.
فعندما تكونين في حالة مزاجية سيئة، فهو يقوم بكل ما في وسعه ليجعل يومك جميلا، بالإضافة إلى أنه لا يتردد عن سؤالك عما يزعجك محاولاً مساعدتك في العثور على حل لمشاكلك.
3- إنه منفتح تجاهك:
إن الرجل الذي يكون مستعداً ليظهر لك ضعفه وإحتياجه هو رجل مغرم بك، إذا قال في بداية علاقتكما إنه يثق بك وكشف عن أفكاره العميقة، فهو يرى فيك الرفيقة المثالية التي سيكمل المشوار معها.
حيث إنه عادة في هذه اللحظات، تشعرين أنك أكثر حبا له وحماية من أي وقت مضى، فهذه المشاعر وحدها كفيلة لأن تحسم قرارك حول مستقبل هذه العلاقة.
4- أنت منجذبة إليه:
إن الرغبة هي جزء مهم و رئيسي في العلاقة، لعله ليس أول ما تفكرين به فيما يتعلق بالحب، لكنه يبقى من الأمور المهمة في العلاقة، يجب أن تكون لديك الرغبة للعيش مع هذا الشريك وتقاسم الحياة معه، وأن تفرقي بين العاطفة والحب، وتعرفي ما إذا كان لديكما نفس النظرة للمستقبل.
فإذا كان هذا الشريك يطمح  فقط إلى صداقة مميزة، فمن الأفضل الإنسحاب قبل أن تصبح الأشياء جدية بالنسبة لك، يجب أن تتقاسمي مع شريكك نفس الخطط والمشاريع إن كنت ترغبين بإستمرار هذه العلاقة في الطريق الصحيح.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق