السبت، 4 يوليو 2020

....هل تعلم من هو الأسد..

يحكى أن فأرا قال للأسد بثقة عالية إسمح لي أيها الأسد أن أتكلم وأعطني الأمان...
فقال له الأسد : تكلم أيها الفأر الشجاع ...
قال الفأر : أنا أستطيع ان اقتلك في غضون شهر ...
ضحك الأسد في استهزاء وقال له: أأنت أيها الفأر ؟؟!!
قال الفأر : نعم ... فقط.. أمهلني شهر واحدا ...
قال الأسد : موافق، ولكن بعد شهر سوف أقـتلك إن لم تقتلني..
...مرت الأيااااااااام ...
الأسبوع الأول ضحك الأسد لكنه كان يرى في بعض احلامه أن الفأر فعلا يقتله ، لكنه لم ياخد الموضوع بجدية...
الأسبوع الثاني بدأ الخوف يتغلغل إلى صدر الأسد...
الأسبوع الثالث كان الخوف تمكن من الأسد وبدا يحدث نفسه،ماذا لو كان كلام الفأر صحيحا...
الأسبوع الرابع كان الأسد مرعوباً مذعورا...وفي اليوم المرتقب دخلت الحيوانات مع الفأر على الأسد...وكم كاااااانت المفاجأة كبيرة..لما رأوا الأسد جثة هامدة ...
لقد علم الفأر أن انتظار المصائب والتفكير فيها..هو أشد قساوة على النفس...
....هل تعلم من هو الأسد..؟..
هو شخصيتك المهترئة التي من المفترض أن تكون قوية بإيمانها..و الفأر : هو قلقك وخوفك من الأشياء مثل كورونا ...لذلك استمتع بالحياة ولا تشغل نفسك بما هو آت.. وركز في يومك الحالي.. وكن ايجابيا ومبادرا وخذ بالاسباب الشرعية والطبية ...
العبـــــــــــرة
الوهم نصف الداء..والاطمئنان نصف الدواء..
والصبر اول خطوات الشفاء..
( فما ظنكم برب العالمين )

هذه ليست قصة انما واقعة حقيقية

إنه بعد إستقلال الكونغو عن فرنسا .. أرسلت #فرنسا_سفيرا لها يمثلها في كينشاسا / عاصمة الكونغو ، بعد عام على تعينه وفي أحد أيام العطل الرسمية ، خرج السفير الفرنسي للنزهة والصيد .. وبين غابات الكونغو الجميلة رأى من بعيد أناس متجمهرين .. فظنهم تجمعوا لإستقباله .. لكن الحقيقة ان هذا التجمع كان لقبيلة من آكلي لحوم البشر !! فألقي القبض عليه .. وتم ذبحه وطبخه ثم تجمع عليه عدد من رجال القبيلة وأكلوه ..! احتجت فرنسا بشدة على هذا الحدث المروع "أكل سفيرها" ، وأرسلت إحتجاجا شديد اللهجة وطالبت الكونغو بتعويض يقدر بمئات الملايين لأسرة الضحية ، فاجتمع رئيس الكونغو بحكومته وتشاور معهم حول قدرة الدولة على دفع مبلغ التعويض ؟ الا ان رد وزير المالية كان : خزينة الدولة لا تملك هذا الملبغ ! انتهى الاجتماع ووجهت دولة الكونغو رسالة لفرنسا هذا نصها : "تأسف الحكومة الكونغية على حادثة أكل سعادة سفيركم ، و لأن دولتنا لا تملك الثروات ، و تعجز عن دفع المبلغ الذي طلبتموه ، فنقترح عليكم أكل سفيرنا لديكم" .. واقبلوا فائق الإحترام....
ملاحظة : هذه ليست قصة انما واقعة حقيقية
 
 
 ربما تحتوي الصورة على: ‏‏شخص أو أكثر‏‏

هتمي فقط بجمالك


١٠ س 
واحد متجوز اثنين وحده وحشه بس شاطره فشغل البيت والتانيه حلوه بس مش بتعرف تعمل حاجه خاالص
هو بقا عاوز يطلق وحده من الاثنين ف راح جاب خروفين لكل وحده خروف وقالهم جايين عندي ضيوف مهمين عالعشا اتصرفو...
لما رجع المسا لقا الست الشاطره دبحت وسلخت وطبخت وجهزت العشا، راح للتانيه لقاها ماسكه السكينه وبتبص للخروف قالها بتعملي إيه قالتله ماعرفتش أبتدي منين.
رام بص للست الشاطره وقالها روحي وانتي طالق انتي تعرفي تعتمدي على نفسك لكن المسكينه دي عايزه لي يساعدها ويكون جمبها.
العبره عمرك ماتحاولي تبين للراجل انك شاطره ومافيش منك💪اهتمي فقط بجمالك💅💇💆
مفيش فايدة 😂😂😂😂

الجمعة، 29 مايو 2020

اي نقطة اعجبتك ؟

كلام عميق
1_ #الزواج والسيجارة كان لهم #سمعة جيدة
قبل أن يكونا في متناول #الأطفال"!!!
2_عند #سقوطك لن يحملك #أحد .. أنت لست #نقودآ ،، او قطعة #خبز
3_لايوجد قانون يحمي #الحب فالحب يأتي على غفلة #والقانون لايحمي #المغفلين💔
4_هذا الجيل #محظوظ جدا لامتلاكه أحدث #الكاميرات لتصوير ضياع سنوات عمره بأعلى #جودة...🌺
5_عند #اللقاء الأوّل : لا تستمع لأي #أغنية، ولا تضع أي #عطر وإيّاك أن تُحب #المكان كثيراً، ولا تسأل عن #السبب
6_لحسن #الحظ أن هنالك يوماا #للقيامة ..نقف فيه امام من هو عالم بكل شيء ..وهناك #سنفهم كل ماحدث💔
اي نقطة اعجبتك ؟

أصلح عيوبك قبل أن تنظر لعيوب الاخرين ..

أنتقل رجل مع زوجته الى منزل جديد،وفي صبيحة اليوم الأول
وبينما يتناولان وجبة الافطار ..
قالت الزوجة مُشيرة من خلف زجاج النافذة المطلة على الحديقة المشتركة بينهما وبين جيرانهما :
انظر يا عزيزي، إن غسيل جارتنا ليس نظيفاً كما ينبغي .. لابد أنها تشتري مسحوقا رخيصاً …
ثم دأبت الزوجة على إلقاء نفس التعليق في كل مرة ترى جارتها تنشر الغسيل،وبعد شهر اندهشت الزوجة عندما رأت الغسيل نظيفا على حبال جارتها ..
فقالت لزوجها: انظر .. أخيرا تعلمت جارتنا كيف تغسل
فأجاب الزوج: عزيزتي، لقد نهضت مبكرا هذا الصباح ونظفت زجاج النافذة التي تنظرين منها .. !!
_______________________________
أصلح عيوبك قبل أن تنظر لعيوب الاخرين ..
الانسان يرى القشة فى عين أخيه ،ولا يرى الخشبة فى عينه
٤ تعليقات
١٩ مشاركة

و الآن.. أين دفنت جثة هذا الغبي؟

يقول "خروتشوف" : اتصل بي الرفيق "ستالين"..و قال هناك مؤامرة كبيرة.
لدينا معمل إطارات... و هذا المعمل هو هدية من شركة فورد الأمريكية... و هو ينتج الإطارات منذ سنوات و بشكل جيد... و لكن فجأة...و منذ ستة أشهر..
بدأ هذا المعمل ينتج دواليب تنفجر بعد بضعة كيلومترات... و لم يعرف أحد السبب..
أريدك أن تذهب إلى المعمل فورا وتكتشف ما هو السبب.
وصلت المعمل و باشرت التحقيق فورا
وكان أول ما لفت نظري هو حائط الأبطال على مدخل المعمل..
على هذا الحائط توضع صور أفضل العمال و الإداريين و الذين عملوا بجد و نشاط خلال شهر.
و بدأت التحقيقات مباشرة من الإدارة حتى أصغر عامل.. لا أحد منهم يعرف الأسباب...
وقفت في أول خط الإنتاج وقمت بمتابعة أحد الإطارات و مشيت معه من نقطة الصفر حتى خرجه من المعمل.. و أصبت بالإحباط.. كل شيء طبيعي وكل شيء صحيح وكل شيء متقن ولكن الإطار انفجر بعد بضعة كيلومترات ...
جمعت المهندسين والعمال والإداريين واحضرت المخططات وقمت بالإتصال بالمهندسين الأمريكيين .. لم نصل إلى حل ...
قمت بتحليل المواد الخام المستخدمة في صناعة ذلك الإطار .. التحليل أثبت أنها ممتازة جداً و ليست هي السبب أبداً . والأطار انفجر بدون سبب ...
أصابني الإحباط.. و أحسست بالعجز.. و بينما أنا أمشي في المعمل لفت نظري حائط الأبطال في المعمل...
يوجد في رأس قائمة الأبطال أحد المهندسين على رأس القائمة... ما لفت نظري أن هذا المهندس على رأس القائمة منذ ستة أشهر.. أي منذ بدأت هذه الإطارات بالإنفجار بدون سبب..
لم أستطع النوم.. قمت باستدعاء هذا المهندس إلى مكتبي فورا... للتحقيق معه..
و قلت له.. ارجوك اشرح لي يا رفيق.. كيف استطعت أن تكون بطل الإنتاج لستة أشهر متتالية؟
قال : لقد استطعت أن أوفر الملايين من الروبلات للمعمل و الدولة
قلت : وكيف استطعت أن تفعل ذلك؟
قال : ببساطة قمت بتخفيف عدد الأسلاك المعدنية في الإطار و بالتالي استطعنا توفير مئات الأطنان من المعادن يوميا....
هنا اصابتني السعادة الكبيرة لأنني عرفت حل اللغز أخيرا و لم أصبر على ذلك..
اتصلت ب "ستالين" فورا و شرحت له ما حدث و بعد دقيقة صمت قال بالحرف : و الآن.. أين دفنت جثة هذا الغبي؟
في الواقع لم أعدمه يا رفيق.. بل سأرسله إلى سيبيريا. لأن الناس لن تفهم لماذا نعدم بطل إنتاج...
*في الواقع...*
*ليس بالضرورة أن تكون فاسداً وسارقا.. لتؤذينا و تدمرنا.. يكفي أن تكون... غبياً...*
*ونحن نضع الاغبياء في المواقع المهمه والاساسية ونبدع في تكريمهم والبلد ينهار امام الجميع*
٢٨ تعليقًا
٧٧٨ مشاركة