الجمعة، 23 سبتمبر 2016

15 إشارة تدل على ضرورة تقديم استقالتك: لا تهتم بمظهرك والراحة تستمر لساعة

15 إشارة تدل على ضرورة تقديم استقالتك: لا تهتم بمظهرك والراحة تستمر لساعة



هناك عدة عوامل تجعل أي شخص لا يحب عمله، منها على سبيل المثال، إذا عمل في وظيفة لا يحبها، ولا يجد الراحة في المكان الذي يعمل به، ويتقاضى راتبًا لا يتناسب مع مجهوده، إضافة إلى أن ظروف العمل مجحفة وتؤثر على حياته الاجتماعية، مما يجعله لا يعطي أولوية كبيرة لما يقوم به، ولا يثق في قيمة ما يقدمه.
هنا، تظهر الاستقالة وكأنها حلم، ويفكر فيها من حين لآخر، ويشعر وكأنها الخلاص له، وما إن تواجهه مشكلة صغيرة في العمل، فيكون أول ما يرد على ذهنه هو التقدم بالاستقالة.
ورصد موقع «رانكر» 15 إشارة لدى الموظف تدل على اقترابه من تقديم استقالته:
15. المشاكل
18 Things You Only Know If You've Had It With Your Job
تتراكم المشاكل فجأة في يوم واحد، وتجد كل العلامات والدلائل تشير لك بالتقدم باستقالتك فورًا، فإذا تعطلت سيارتك تجد نفسك تشعر بالضيق وترى أن العمل هو السبب في ذلك، وإذا كان الطقس مضطربًا تجد نفسك أيضًا تفكر في الاستقالة، أما إذا وجدت مشكلة في مكتبك أو جهاز الحاسب الخاص بك فإنك لا تجد أيضًا مفرًا من الاستقالة، وترى كل ذلك دلائل تدفعك للتقدم بالاستقالة.
14. عدد الساعات
نتيجة بحث الصور عن ‪looking at watch‬‏
تحسب بدقة عدد الساعات والدقائق، التي تقضيها خلال يوم العمل، ولا يكون لديك الاستعداد لزيادتها إذا تطلب الأمر ذلك، وإذا ذهبت لاستراحة فإنها تمتد لساعة، فهي تعد بالنسبة لك منفذا ومخرجا خلال يوم العمل.
13. أنا مستقيل
نتيجة بحث الصور عن ‪i quit‬‏
تجد نفسك تردد جملة «أنا مستقيل» في ذهنك، لتهدئة نفسك ومواجهة ضغط العمل.
12. العصبية
18 Things You Only Know If You've Had It With Your Job
تجد نفسك عصبيًا وغاضبًا بشكل غير مناسب، من كل شيء خلال يوم العمل، فإذا أخذ شخص ما الكوب الخاص بك، أو استحوذ على الكرسي أمام مكتبك، فإنك تجد نفسك غاضبًا بشكل مبالغ فيه، وتشعر كأنك تود تحطيم المكان بأكمله.
11. البرود

تبتسم في وجه مديرك عندما يوبخك، وكأنك بذلك ترسل إليه رسالة بأن لا شيء يضايقك وأنك لا تهتم كثيرًا بما يقول، وأن ما يفعله لا يؤثر فيك.
10. الراتب

دائمًا ما تحسب إذا كان الراتب، الذي تتقاضاه من العمل يمثل لك مبلغًا هامًا ويسد احتياجاتك بشكل كاف، كما أنك تحاول وضع حسبة أخرى في حالة الاستقالة، بحيث إذا كنت ستستطيع العيش بدون بعض البنود في حالة الاستقالة.
9. الإقالة
18 Things You Only Know If You've Had It With Your Job
لديك دائمًا شعار «إذا لا يعجبهم فيمكنهم إقالتي»، فقط يعطونني مستحقاتي ويطلقون سراحي.
8. عائلتك تعرف كل شيء
عائلتك وأصدقاؤك يعرفون كل شخص في مكان عملك دون حتى أن يروهم، فأنت دائم الشكوى مما يحدث خلال يوم العمل، ودائمًا ما تحكي يومياتك ومواقفك السيئة في ذلك المكان، كما أن المقربين منك يكفون عن سؤالك «كيف كان يومك؟» فهم يعرفون طوال الوقت أنه سيئ.
7. الهروب من العمل
18 Things You Only Know If You've Had It With Your Job
تفعل أي شيء يجعلك خارج المكتب، حتى لو كان ذلك لمدة دقائق فقط، فإنك لا تتردد في مغادرة مكانك، فأنت دائمًا ما تبحث عن سبب يدفعك للخروج من المكتب، تشرب الكثير من القهوة وتتردد دائمًا على الكافتيريا الموجودة في مكان العمل، ودائمًا ما تمتد 10 دقائق استراحة إلى نصف ساعة.
6. لا تبحث عن التميز
تفقد الرغبة في أن تصبح مميزًا أو تبتكر في عملك، ودائمًا ما ترى أنهم لابد أن يكونوا سعداء أنك ذهبت للعمل اليوم.
5. تستغل المكان
تحاول استغلال المكان، والحصول على أي شيء منه، فقد تجد أن الحصول على أقلام وأوراق من المكان ليس شيئًا سيئًا فهم يستطيعون شراء المزيد منها.
4. البحث عن مكان جديد
تقوم بإرسال سيرتك الذاتية لأي مكان، كأنك توزع منشورات، للحصول على أي وظيفة مهما كانت.
نتيجة بحث الصور عن ‪sending resume photo‬‏
3. وظائف شاغرة
دائمًا ما تتفحص مواقع الوظائف الشاغرة، وتتابعها حتى أصبحت تعلم كل شيء فيها وكأنها صفحتك الشخصية على فيس بوك.
2. لا تهتم بمظهرك
تحاول ارتداء أي شيء، ولم تعد مهتمًا بمظهرك، وإذا ما كان مناسبًا لقواعد الزي في المكان أم لا.
نتيجة بحث الصور عن ‪u dont wear dress code photos‬‏
1. تتجاهل المكالمات
تتجاهل كل المكالمات الخاصة بالعمل في أيام العطلات، فدائمًا ما تقول لنفسك «يستطيعون حل أي أمر بأنفسهم، فهم لم يشتروني».

قصة نجاح مندوب مبيعات اشترى سيارة فيراري عند بلوغه 24 عاما

قصة نجاح مندوب مبيعات اشترى سيارة فيراري عند بلوغه 24 عاما

  • قبل ساعة واحدة
Image copyright EPOS NOW
رغم أن مندوب المبيعات جيسن هيفنز حقق نجاحا كبيرا في مجال بيع الهواتف المحمولة مكنه من شراء سيارة فيراري في عيد ميلاده الرابع والعشرين، فإن بداية حياته العملية لم تكن تبشر بخير.
قبل ذلك بثلاث سنوات، في عام 2004، وبعد اشتغاله سابقاً في قطاع التأمين، حصل هيفنز على أول عمل كبائع هواتف محمولة.
لم تكن الأمور تسير بشكل حسن في البداية مع هيفنز القادم من مدينة نورتش، شرقي إنجلترا.
يقول هيفنز، الذي يبلغ حالياً 33 عاماً: "قبل أن أبدأ، تفاوضت بأسلوبي الخاص حتى حصلت على ضعف مرتبي الأساسي، لكن المعضلة الوحيدة كانت وجود شرط لإنجاز كامل مهام العمل آنذاك".
ويضيف هيفنز عن بداية حياته العملية: "كانت فترة ازدهار الهواتف النقالة، لكنها لم تكن في صالحي، حيث لم أفلح في بيع هاتف واحد لفترة. وفي إحدى الأيام، تحدث معي المدير قائلاً، ’أخرج من المكتب ولا تعد حتى تبيع واحداً‘".
وتابع: "لذا قدت السيارة إلى حي صناعي، جلست في سيارتي وبكيت. اتصلت هاتفياً بوالدتي لأخبرها بأني ’عديم الجدوى، وأحتاج إلى اعتزال هذه الوظيفة.‘"
ولحسن حظه، فقد قرر تحمل الأعباء. وبدلا من تقديم استقالته، حدد استراتيجية جديدة للنجاح. واليوم، نجد أن هيفنز مؤسس ومدير شركة "إيبوس ناو"، الشركة البريطانية التي تحتل المرتبة 13 من حيث سرعة النمو كشركة تقنيات، لا يزال يستنبط طرقاً للالتفاف حول المشاكل المفاجئة التي تواجهها جميع الشركات.

"في وضع آمن"

Image copyright JACYN HEAVENS
بالعودة إلى عام 2004، كانت معضلته بسيطة جداً، فقد كان يسعى لبيع هواتف نقالة للشركات، وكان يقضي كامل يومه ليتصل هاتفياً بشركات بدون طلب منها، وكانت الإجابة تأتي كثيرا بالنفي.
ثم يذكر هيفنز إدراكه للمرة الأولى السبب الذي دفع الجميع إلى عدم الاهتمام؛ وهو أن عقودهم مع شركات خدمة الهواتف لم تكن على وشك التجديد.
لذا، بدلاً من السعي لبيع هواتف في المقام الأول، كان يسأل الشركات عن تاريخ انتهاء عقودها مع خدمات الهواتف النقالة.
ثم كان يدوّن ذلك، وبذلك، كوّن لائحة طويلة من تواريخ إعادة التجديد القادمة.
وعند الاتصال ثانية في أوقات تبحث فيها الشركات حقاً عن أجهزة أحدث، يقول هيفنز إنه بدأ في الحصول على طلبات، واحد تلو الآخر.
ويقول: "كنت الموظف صاحب الترتيب 500 من بين 500 من موظفي المبيعات. ثم، وعلى حين غرة، أصبحت الموظف رقم 200، ثم 50، ثم أصبحت الأول".
وكان يعمل في ذلك الحين لدى شركة في منطقة "إيست أنجليا" الواقعة شرقي انجلترا، وسرعان ما تقدمت إليه شركة هواتف نقالة منافسة في لندن بعرض للعمل لديها.
يقول هيفنز إن تخطيطه البالغ الدقة كان يعني استمرار الازدهار بارتفاع أرقام مبيعاته. وقد كان يحقق عمولات من تلك المبيعات.
وصل الأمر الى درجة أنه بحلول ذكرى ميلاده الـ24 كان "في وضع آمن تماما من الناحية المالية"، وكافئ نفسه بشراء سيارة فيراري جديدة.
Image copyright EPOS NOW
لكن بعد ذلك بسنتين، قرر الاعتزال بعيداً عن عالم المبيعات. ويقول: "أصبحت منهكاً إلى حد ما، وقررت العودة إلى منطقة نورتش (شرقي انجلترا) وتهدئة أعصابي".
ويتابع: "وصلتُ إلى القمة في مجال المبيعات، وعملت كل ما بوسعي القيام به، لذا فكرت في افتتاح حانة مع صديق لي".

تغيير البوصلة

بعد افتتاح الحانة في نورتش عام 2009، يذكر هيفنز أنه اكتشف بعد فترة وجيزة حاله المزري لقلة معرفته بما يخص النواحي المالية لإدارة مشروع صغير، بالرغم من امتلاك والديه حانة صغيرة.
ويتابع: "لم أكن أدرك حقا ما تعنيه الأرباح والخسارة، أو الضريبة المضافة، وجدول الرواتب... وإن كان ما أديره شركة محدودة، أم في صورة تاجر منفرد؟ لم أكن أدرك شيئاً من هذه الأمور".
"لكن المشكلة الأكبر هي، مع أننا كنا نحصل على إيرادات، فإننا لم نكن ندري أين تذهب. عندما اجتمعنا وتفحصنا كل شيء، أدركنا مدى النفقات الكثيرة التي لم نضعها في الحسبان، مثل مقدمي خدمات التجهيز، والاتصالات، وخدمة الانترنت السريع، وعمال النظافة".
وللتحكم بشكل أفضل في السيولة النقدية التي يدرّها البار، أدرك هيفنز حاجته إلى نظام إلكتروني للبيع (يعرف اختصاراً باسم "إيبوس" بالانجليزية).
ويتألف هذا النظام من برنامج كمبيوتر لتسجيل النقود، في العادة، عن طريق شاشة تعمل باللمس، وتطبيق يمكِّن البائع من تسجيل النقود المستلمة من الزبائن، وتسجيل الباقي المعاد إليهم، وبسهولة.
وبعد الاستفسار عن أسعار منظومات كهذه، يذكر هيفنز أن أسعار البيع بالتجزئة منها كانت في العادة قرابة 6 آلاف جنيه استرليني. كانت تلك الأسعار برأيه مكلفة جداً بالنسبه له، ولآلاف غيره من أصحاب الأعمال والمتاجر الصغيرة.
Image copyright EPOS NOW
ولاحظ على الفور وجود فرصة تجارية لإنتاج نسخة تباع بأقل من ربع ذلك السعر.
وبالتالي، وبعد بيع سيارته الفيراري والحصول على قرض عقاري بإعادة رهن بيته، قرر هيفنز الدخول في عالم أنظمة البيع الإلكترونية.
ومن خلال استيراد الأجهزة من الصين، ودفع المال لقاء تحميل برنامج كمبيوتر خاص بها، خرج مشروع "إيبوس ناو" إلى الوجود في نورتش عام 2011.
ومن خلال بيع تلك الأنظمة مقابل 1000 جنيه استرليني، ازدهرت المبيعات. وكان هناك إعلان تضعه الشركة على موقع غوغل، وتدفع "5 بنسات لقاء كل نقرة" متى ما قام أحد في المملكة المتحدة بكتابة كلمة "إيبوس" على هذا الموقع.
رغم كل ذلك، يذكر هيفنز أنه بعد مرور سنة واحدة، واجه مشروعه مشكلة كبيرة عندما انسحب مجهّز برنامج الكمبيوتر من التعهد المتفق عليه بينهما.
كان على "إيبوس ناو" أن تجد بسرعة مصمم برمجيات خاصا بالشركة وتوظفه، بما يمكّنها من الصمود تجارياً.
يقول هيفنز: "وقفت جميع الظروف في وجهنا. لكني كنت قد استنفدت كل ما لدي، استعملت كل شيء. لا تعرف أبداً إذا ما كنت ستوفق (عندما تبدأ مشروعا تجاريا)، ولكن عليك أن تبذل قصارى جهدك حقاً لتذليل جميع الصعاب".

عروض شراء

يقول هيفنز إن إيرادات شركة "إيبوس ناو" حالياً تفوق 17 مليون جنيه استرليني سنوياً، ودخلت السوقين الأمريكية والألمانية.
Image copyright EPOS NOW
كانت الشركة تنوي فتح مكتب لها في وادي السيليكون بالولايات المتحدة الأمريكية. لكن هيفنز يقول إن التكلفة كانت باهظة إلى حد كبير، لذا قررت الشركة أن يكون مقر تشغيل عملياتها في الولايات المتحدة الأمريكية في مدينة أورلاندو بولاية فلوريدا.
وبالنظر إلى المستقبل، يحذر أدريان مارس، الصحفي في مجال التقنيات والاستشاري بتقنية المعلومات، من أن شركات منظومات البيع الإلكتروني، مثل شركة "إيبوس ناو"، تواجه منافسة شديدة أكثر من أي وقت مضى من قبل منافسين أرخص، وما يساعد في ذلك هو التراجع الكبير في أسعار الأجهزة والأدوات.
ومع ذلك، يعرب هيفنز عن ثقته بأن شركة "إيبوس ناو" ـ التي يملك مئة في المئة من أسهمها - ستحقق إيرادات سنوية تصل إلى 100 مليون جنيه استرليني خلال خمس سنوات.
ويضيف: "الكل يعرض عليّ مالاً لشراء الشركة، وفي العام المنصرم، عُرض عليّ مبلغ 50 مليون جنيه استرليني نقداً".
ويتابع: "ولكني لا أقوم بهذا العمل لقاء المال، بل لأجل المتعة. أنا استمتع بعملية التفاوض، وعقد الصفقات".
يمكنك قراءة الموضوع الأصلي على صفحة BBC Entrepreneurship.

الاثنين، 12 سبتمبر 2016

هل زملاؤك يكرهونك في السر؟ إ

هل زملاؤك يكرهونك في السر؟ إكتشف الإجابة...




الإنسان بطبعه يطمح لإنشاء علاقات إجتماعية ناحجة ويسعى ليكون محبوباً دائماً
بين الجميع، ولكن في الواقع من النادر جدا أن يتحقق الأمر، فمهما حاول
الإنسان لابد أن يكون في حياته أشخاص لا يحبونه ويكرهونه لسبب معين. الكره
يختلف حسب كل بيئة بحيث كلما اشتدت عناصر البراعة والمنافسة والتقدم كلما
زادت إمكانية أن يظهر أشخاص يكرهون الإنسان، ليس فقط الأشخاص الذين لا
تربطه معهم أي علاقة وإنما حتى أولئك الذين يصنفون كأصدقاء، هناك إحصائية
تشير إلى أن في بيئة العمل يوجد احتمال 35% أن يكرهك أحد زملائك فقط إذا
كان راتبك الشهري أعلى من راتبه الشهري.
في الموضوع التالي سنطرح 4 علامات سلوكية تظهر لك أصدقاءك الذين يكرهونك في
السر ويخفون ذلك طبقاً لعالم الإجتماع “فيليب كاونت”.

1) الشخص الذي لا يبتسم ويتفادى التواصل البصري معك.
ليس ليوم واحد سيء فقط، بل عندما يتحول ذلك لنمط دائم، فالشخص الذي يتحوّل
فجأة من أسلوب العفوية معك إلى أسلوب الصرامة وعدم الإبتسام أبداً، بجانب
أنه أصبح يتفادى النظر إلى عيينك لسبب أو لآخر باستمرار، فهذا دليل على
أنه يحمل مشاعر الكره لك حتى لو لم يصرح بها.
2) يتعامل معك كأنك غير موجود.
قد يشمل ذلك عدم رد التحية، إذا كنت معه ضمن مجموعة من الناس تتحدثون عن
أمور معينة ستجده يتفاعل ويتجاوب مع الجميع لكن حين تعلّق أنت على أمر ما،
لا يعيرك اهتمام وسيكمل حديثه كما لو أنه لم يسمعك أو أنك غير موجود.
3) يستعمل معك أسلوب الإختصار بشكل متعمد.
من العلامات البارزة على أن الشخص يكرهك هي عندما يبدأ باستخدام الاختصار
في الردود بشكل دائم دون الدخول في التفاصيل،
إجابته دائما تكون بعبارة واحدة، “جيد” أو “بخير” أو “نعم” أو “لا”.. يقول
الخبير “فيليب”، عندما تتحول ردود الشخص لكلمات مقتضبة فهذه علامة صريحة
على وجود مشاعر سلبية بينك وبينه
4) لغة جسده تشعرك بأنه لا يحبك.
لغة الجسد هي التعبير الصريح عن مشاعر الإنسان في اللاوعي، سواء تعلق الأمر
بتعابير الوجوه السلبية، أو عقد الذراعين، أو عدم النظر إليك، فهذه جميعها
إشارات على أن صديقك يكرهم في السر، فلغة الجسد عموما تجعل حدسك يخبرك
بمشاعر الشخص بشكل دقيق.