الأحد، 18 سبتمبر 2011

هنا نقول لك: انتبه ...انك تضع السلم على الجدار الخطأ.







1- عندما ترسم خطة لا تخدم أهدافك الاساسية و لا تواكب طاقاتك
و لا تأخذ بعين الاعتبار قدراتك.
هنا نقول لك: انتبه...انك تضع السلم على الجدارالخطأ.
2- عندما تريد النجاح بدون جهد و صبر و مثابرة ،
معتمدا فقط على الظروف و الحظ .
هنا نقول لك: انتبه ...انك تضع السلم على الجدار الخطأ.

3- عندما تريد تحقيق اهدافك دون ان تخطط للوصول
اليها بشكل سليم و معتمدا على الارتجال.
هنا نقول لك:انتبه ...انك تضع السلم على الجدار الخطأ.
4- عندما تنغمس في تحقيق هدف ما و عند تحقيقه تكتشف
انك خسرت في جوانب اخرى من حياتك
(خسرت صحتك ،خسرت علاقاتك مع اولادك او زوجتك....)
هنا نقول لك:انتبه ...انك تضع السلم على الجدار الخطأ.
5- عندما تتخذ قرارك بتسرع و بشكل غير مدروس و علمي

مما يؤدي الى تفاقم المشكلة بدل معالجتها.

هنا نقول لك:انتبه ...انك تضع السلم على الجدار الخطأ.
6- عندما تعتمد على خبرتك فقط للابداع في عملك و دون التخصص.



 


هنا نقول لك:انتبه ...انك تضع السلم على الجدار الخطأ.
7- عندما تريد القضاء على الفقر و تحقيق الثروة بالطرق الملتوية

( اخذ الرشوة،اكل اموال الناس بالباطل ...)

هنا نقول لك:انتبه ...انك تضع السلم على الجدار الخطأ.

8- عندما لا تبادر الى حل المشاكل و الازمات الطارئة

التي تواجهك في حياتك و متكلا على الوقت للتخلص منها.

هنا نقول لك: انتبه ...انك تضع السلم على الجدار الخطأ.
9- عندما تقوم بتفويض من هو غير مؤهل في أداء مهمة و
كان يتعين عليك القيام بها لضمان انجازها على اكمل وجه.
هنا نقول لك: انتبه...انك تضع السلم على الجدار الخطأ.

10-عندما لا تجدول اعمالك و تضع مواعيد محددة

للانتهاء منها و تغضب و تثور لانها لم تنجز و تراكمت.

هنا نقول لك:انتبه ...انك تضع السلم على الجدار الخطأ.

11- عندا تتمسك بالعقلية الضيقة و لاتفكر تحليليا و استراتيجيا

باعتباره احد عناصر النجاح و التقدم.
هنا نقول لك:انتبه ...انك تضع السلم على الجدار الخطأ.

12- عندما تفضل انهاء الامور الصغيرة اولا و تاركا الامور الكبيرة فيما بعداعتقادا منك ان العمل ذو الحجم الكبير يتطلب جهدا اكبر و وقتا اكبر.

هنا نقول لك:انتبه ...انك تضع السلم على الجدار الخطأ.

تذكر:

اذا وضعت سلمك على الجدار الخطأ فكل خطواتك

ستؤدي بك الى المكان الذي لاترغب به.

لا تنس :
أن تتأكد جيدا في مشوار حياتك و قبل ان تباشر صعودك

الى القمة انك تضع سلمك على الجدار الصحيح .

الكلمة الاخيرة





 


إني اتعجب ممن يضع سلمه على الجدار الخطأ و يتغافل

عن وجود الجدار السليم و يصرعلى عدم تغيير الوضع، معتقدا

أنه على طريق النجاح و الارتقاء أو على قاب قوسين أو أدنى من مبتغاه.... !

و إذ به يفاجأ بعد حين انه في مكان آخرلا علم له به.

فقف مع نفسك لحظة تأمل و حدد المسار الصواب في حياتك، وذلك بالتخطيط الجيد

ووضع خطى ممنهجة نحو هدفك فهذا سيؤدي إلى تدبير جيد في حياتك لا محال.

و بارك الله في امرىء وضع سلمه على الجدار السليم و صعد عليه درجة ..درجة.
منقول




ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق