الخميس، 1 يوليو 2010

مواصفات المرأة الجميلة عند العرب

المرأة الجميلة عند العرب

وأكدت نتائج الدراسة وجود علاقة بين الخصوبة من جهة وما نعتبره جمالا

يقول " فيكتور هوجو" الشاعر الفرنسي العظيم:

الجمال هو قبس من نور الله.. أرسله إلى الأرض ليعلم الناس الحق..

ويهذب نفوسهم.. ويطبع قلوبهم بطابع الحب والشعور.. من يحب الجمال يرى النور

ما هي مواصفات المرأة الجميلة ؟




يقول " فيكتور هوجو" الشاعر الفرنسي العظيم:

الجمال هو قبس من نور الله.. أرسله إلى الأرض ليعلم الناس الحق..

ويهذب نفوسهم.. ويطبع قلوبهم بطابع الحب والشعور.. من يحب الجمال يرى النور"



* وقال" شكسبير" شاعر الإنجليز والكاتب المشهور


ليس الجمال في حاجة إلى تدليل أو تبيان.. ألا تراه يأخذ بمجامع القلوب..

ويخطف الأبصار..؟ إن الجمال الصحيح نور..أو قبس من نور الله.. وضوء

من أضواء الطبيعة"

الجمال هل له مفهوم عام يتفق عليه الجميع‏,‏ أم أنه مفهوم يختلف من شخص إلي آخر؟‏..‏

والجمال مسألة نسبية لا يتفق معها الجميع ولا يختلف ، فلا يتفق أحد علي

مفهومه أو معناه أو مواصفاته ، لكنهم يتفقون ويختلفون





فهناك من يرون المرأة الجميلة هي الوادعة الناعمة وهنالك من يرونها

البيضاء وآخرون يرونها السمراء ، حتي الشعوب تختلف وجهة نظرهم في

الجمال ، ومقاييس الجمال ففي اليابان يعشقون المرأة الناعمة الرقيقة

الهادئة الصوت ذات الأقدام الصغيرة والمشية المتقاربة‏,‏ أما رائحة الأنثى

خاصة رائحة الفم والشعر فكانت أهم معيار للجمال عند بعض الشعوب

كالاسكيمو والهنود الحمر‏..‏ لذا تحرص نساؤهم علي وضع الزيوت العطرية

علي الشعر مع مضغ بعض النباتات التي تطيب رائحة الفم‏,‏ حيث يلقي علي

عاتق الخاطبة مهمة اختبار رائحة المرأة المستهدفة قبل خطبتها‏.‏




أما الفراعنة بحسب صحيفة "الأهرام " فكانوا يهتمون بالعيون أكثر من

غيرها لذلك بحثوا عن أجود أنواع الكحل لاعتقادهم أنه يزيد المرأة سحرا

وجاذبية‏..‏ وإذا عرفنا أن الملكة كليوباترا لم يكن طولها يتجاوز‏150‏ سم

لعرفنا أن الطول الفارع لم يكن يهمهم علي الإطلاق‏.‏

أما في أفريقيا فيزداد مهر المرأة في بعض القبائل كلما ازداد سواد

بشرتها‏..‏ فالسواد عندهم ليس دليلا علي الجمال فقط بل دليل علي صفاء

العرق‏,‏ والشعر الطويل عندهم ليس من علامات الأنوثة لذا نجدهم يقومون

بحلق رءوس الفتيات تماما‏,‏ كما تعجبهم السمنة والأرداف الممتلئة والأكتاف أيضا‏.‏

وتهتم بعض القبائل في جنوب السودان وبعض الدول الأفريقية بعمل شقوق

علي وجه المرأة منذ ولادتها وكذلك بطنها ويديها ويعتبرون المرأة غير‏(‏

المخمشة‏)‏ ناقصة لا تصلح للزواج‏,‏ أما الشعر العربي فسجل أن البدانة كانت

دائما من أهم مقاييس الجمال العربي فقد كانت المرأة العبلاء هي المرأة

الجميلة في نظر العرب والعبلاء هي من كان أعلاها خفيفا وأسفلها كثيبا

وكانوا يتعوذون بالله من الزلاء أي خفيفة الشحم أعوذ بالله من زلاء ضاوية

كأن ثوبيها علقا علي عود كما وصف العرب البدينة بخرساء الأساور لأن

البدانة تمتد الي الرسغ فتمنع ارتطام الأساور فتصبح خرساء‏.‏

هرمونات الأنوثة


0





والسؤال الذي يتبادر إلي الذهن بعد هذا العرض هو ما الذي يجعل امرأة

تبدو جذابة في عيون رجل ما في حين أنها قد لا تهز شعره في رأس رجل

آخر؟ الإجابة توضحها الدراسة التالية التي أثبتت أنه كلما ارتفع مستوي

الهرمون الأنثوي الاستروجين في الجسم ازدادت جاذبية المرأة في أعين

الرجل‏..‏ ليس هذا فحسب بل أنه كلما ارتفع مستوي هذا الهرمون تمتعت ا

لمرأة بعينين أوسع وفكين أصغر وشفاه ممتلئة وشعر غزير وهي الصفات

التي ينجذب إليها الرجال دون ان يعرفوا السبب‏..‏ هذه الحقيقة تم اكتشافها

مؤخرا في جامعة سانت اندرو بعد أن جمعت الدكتورة مريام سميث صور‏56

طالبة تتراوح أعمارهن بين‏18‏ و‏24‏ عاما وعرضتها علي‏30‏ طالبا

بغرض تقييمها من حيث الجمال والجاذبية وتناسق الملامح وفي نفس

الوقت أجرت تحليلا لمستوي هرمون الاستروجين المسئول عن خصوبة

المرأة ومنها الملامح الأنثوية‏


وأكدت نتائج الدراسة وجود علاقة بين الخصوبة من جهة وما نعتبره جمالا

من جهة أخري‏,‏ وكشفت دراسة أخري أجراها العلماء في جامعة

جاجيلونيون في بولندا أن النساء الباربي اي ذوات الخصر النحيل والصدر

الكبير والسيقان الطويلة أكثر خصوبة من غيرهن نتيجة لارتفاع مستوي

هرمون الأنوثة لديها بالمقارنة بالأخريات بنسبة‏30%‏ ولهذا اكتشف فريق

البحث أن الرجال ينجذبون تلقائيا للجميلة التي تتمتع بمقاييس الجمال

السابق ذكرها ويرونها الأكثر جاذبية‏,‏ دون وعي منهم أنها أيضاً الأكثر خصوبة

البيضاء أو السمراء


أما بالنسبة للون البشرة ولمعرفة هل السمار أجمل من البياض ام العكس

أجري أطباء الأعصاب في جامعة باريس اختبارات في الرياضيات والمعلومات لأكثر من‏200‏ رجل‏,‏

وفي منتصف كل اختبار عرضوا عليهم

صور نساء يتمتعن بألوان بشرة وشعر مختلفة‏..‏ وبعد تقييم النتائج اتضح ان الرجال يصابون بالغباء

ويتصرفون بحماقة حين يرون أمرأة شقراء في

حين يرتفع ذكاؤهم أو يظل ثابتا مع ذوات الشعر الأسود‏,‏ ليس هذا فحسب

بل اتضح أيضا ان الرجال الذين لم تعرض عليهم صور الشقراوات حققوا درجات أعلي من بقية

زملائهم ولم تظهر في أدمغتهم مؤشرات هبوط كهربائي‏.

وعلق د‏.‏ ثييري ماير أستاذ علم الأعصاب المشرف علي الدراسة علي هذه

النتائج قائلا‏:‏ يبدو أن ذوات الشعر الأشقر يجذبن الانتباه ويثرن الرجال فيتشتت تركيزهم حتى في

حال تساويهن في الحسن والجمال مع بقية

النساء ويضيف ان اهتمام الرجال بالشقراوات ظاهرة عالمية‏,‏ وفي المقابل

أثبتت تجربة جامعة سيتي بلندن ميل الرجال الأذكياء فقط إلي السمراوات لاعتقادهم أنهن أكثر ذكاء

وفطنة‏,‏ شملت التجربة‏1500‏ رجل عرضت

عليهم صور عارضات أزياء بشعر أشقر وداكن وطلب منهم استنتاج شخصية كل عارضة من خلال

صورها‏..‏ فوصف‏81%‏ من الرجال ذوات


الشعر الداكن بالذكاء والاستقلالية وحدة الذهن في حين وصف‏19%‏ فقط ذوات الشعر الأشقر بهذه الصفات



مـواصفـات الجمـال لـدي بعـض الشعـوب


**العرب ،، الإمتلاء والبياض**



فالعرب كانوا يحبون الملامح الأصيلة : الأنف الدقيق والعيون الواسعه
الكحيله و العنق الصافي الطويل والجسم الممتلئ مع الشعر الأسود الطويل
والبشرة البيضاء الصافيه ويماثلهم الهنود والفرس وإن كانوا يميلون

للرشاقه

.....


**الغرب ،، الطول الفارع **



الغربييين في الوقت الحالي . يفضلون الطول ويهتمون به كثيرا ويهتمون به
كأهم مقاييس الجمال ثم يليه الشعر الأشقر وإن كانوا يفتنون بالشعر الأسود
والبشره السمراء الصافيه مع الجسم النحيف الرياضي والاكتاف العريضه

والشفتان الغليظتان الممتلئتان


**اليابان ،، الأقدام القصيره ....**

في اليابان هناك مقاييس مختلفه إذ يفضلون المرأة الناعمه الرقيقه الشكل
البيضاء الصافية البشرة والعنق . الهادئة الصوت والتي تكون قدماها
\صغيرتان ومشيتها رقيقة ومتقاربة الخطى وكانوا يعتبرون الطول عيبا




**الأسكيموا ،، أهم شئ رائحتها !!!**







بعض الشعوب مثل الأسكيموا والهنود الحمر : يهتمون برائحتها وبالذات
رائحة الفم والجسم والشعر والجسم إذ يحرصون على وضع الزيوت العطريه
والأوراق بالشعر مع مضغ بعض النبتات التي تطيب رائحة الفم وهم
يختبرون رائحة فم المرأة وجسمها قبل خطبتها ومنها الخاطبة التي تقوم
بمهمة (( ***** البوليسي )) في شم رائحة المرأة المستهدفه ....

ومن وجهة نظري الخاصة .. أؤكد أن هذا أفضل وأجمل وأروع مقياس للجمال ولا يضاهية شئ ..

**الفراااااااعنه ،، العيون الكحيله**


الفراعنة القدماء أهتموا بالعيون الكحيلة أكثر من غيرها إذ بحثوا عن أجود
أنواع الكحل لأن المرأة كلمااا ركزت على جمال عينيها أصبحت أكثر سحرا
وجاذبيه واهتموا كثيرا بالعطور والأبخره ..... وهم أول من استخدم اللبان

لتعطير الفم ......... وإذا عرفنا الملكة كيلو باتره لم يكون طولها يتجاوز 150 سم



**أفريقيااااا ،، الرأس الأصلع **


بعض القبائل الأفريقية : يزيدون في مهر المرأة كلما إزدادت سواد بشرتها
لأن ذلك ليس دليل على الجمال فقط !! بل دليل على صفاء عرقها كما أنهم
لايفضلون الشعر الطويل أبد إذ يقومون بحلق الفتيات تماما (( على الصفر ))
حتى تبدوا أكثر أنوثة وجاذبيه !!!!!! كما تعجبهم السمنةااا .....


**منغوليااااا والتبت : عنق الزرااااااافه **

قبائل منغوليا والتبت : تفضل العنق الطويل جدا حتى أنهم يضعون حلقااات
معدنيه على عنق الفتاة منذ ولااادتها كل عام حتى يزداد طولها (( الله
لايضيق علينا )) وقد تصل الحلقات لعدد كبير جدااا حتى إن المرأة لتبدو
كالزرافة .... لكنها الأجمل لديهم .....



**جنوب السودان ،، المخمشه**

في جنوب السودان وبعض الدول الأفريقية : تهتم بعض القبائل جدا بالشقوق
التي يقومون بعملها على وجه المرأة منذ ولادتها كحماية لها !!... وكذا
بطنها ويديها ويعتبرون المرأة غيرالمخمشه ناقصه وقد لاتصلح لللزواج



ويريقول

أ.د. محمود نديم نحاس

كلية الهندسة، جامعة الملك عبد العزيز

الجمال من وجهة نظر خاصة وعلمية بحته حيث قال

بعض مقاييس الجمال تعتمد على التناسق بين الأبعاد. فلنبدأ بالمستطيل المعروف
للجميع. فأينما التفتنا وجدنا حولنا مستطيلات، بعضها طويل نحيل، وبعضها قصير عريض، وبعضها وسط
بين ذلك. وقد وُجد أن المستطيل الذي تحبه عين الإنسان هو الذي يكون حاصل قسمة طوله على عرضه
يساوي 1.618. ويُسمى هذا الرقم في الرياضيات بالرقم الذهبي أو النسبة الذهبية. وفي هذا المستطيل
يكون حاصل قسمة مجموع الطول والعرض على الطول مساوياً للرقم الذهبي. لقد جربت بنفسي، فقارنت
عدة مستطيلات من حولي بدءاً من شاشة الحاسوب التي أمامي، فوجدت صحة ما قيل. وحيث أن الأذواق
تختلف فليس من الضروري أن يوافق كل الناس على هذا. وللرقم الذهبي المذكور خواص عديدة منها مثلاً
أن مقلوبه هو 0.618 ومربعه (أي حاصل ضربه بنفسه) هو 2.618، وهناك خواص أخرى كثيرة، ليس
مجالها هنا. والرقم 1,618 هو تقريبي، بينما الرقم الدقيق لا يتوقف عند ثلاثة أرقام بعد الفاصلة. والنسبة

الذهبية موجودة في أبعاد الأشكال الأخرى كالمثلث والشكل الخماسي والنجمة الخماسية... الخ.

إن كثيراً من الأعمال الفنية والمعمارية على مدى التاريخ استخدمت تناسق الأبعاد حسب النسبة الذهبية.
نجدها بكثرة في أبعاد الأهرامات المصرية وفي الأعمال الفنية والمعمارية اليونانية القديمة. ولا عجب في
ذلك، فعلماء الرياضيات اليونانيون قبل الميلاد ذكروا النسبة الذهبية في كتبهم. فما هو السر في هذه
النسبة؟ إنه في ارتياح العين البشرية للأشكال التي تُستخدم فيها، مما يعني أنها أحد مقاييس الجَمال.وفي

عصر النهضة الإسلامية استُخدمت النسبة الذهبية بكثرة في الفن المعماري الإسلامي. كما في مسجد

القيروان الكبير الذي بناه عقبة بن نافع عند إنشاء القيروان في القرن الأول الهجري (السابع الميلادي)،

فقد استُخدمت النسبة الذهبية في أبعاد محرابه وساحته ومنارته.


وعالم الرياضيات الإيطالي فيبوناتشي الذي رحل مع والده إلى الجزائر في أواخر القرن الثاني عشر

الميلادي هو الذي نقل إلى أوروبا الأعداد العربية والنسبة الذهبية، فاستُخدمت في أعمال معمارية كثيرة

في العصور الوسطى. وهناك من يجادل بأن أوروبا لم تعرف النسبة الذهبية إلا بعد ذلك حيث نُشر كتاب في

بداية القرن السادس عشر عن الأعمال الفنية التي استخدمت هذه النسبة، فهل استخداماتها السابقة لذاك

التاريخ كانت تعتمد فقط على الجَمال الذي يريح العين البشرية دون قصد من المعماريين والفنانين؟

وفي عصر النهضة الأوربية استخدم الفنان الإيطالي ليوناردو دافينتشي النسبة الذهبية في أعماله، ولعل


من أهمها الموناليزا مما جعلها عملاً فنياً مميزاً. ولا تخرج الأعمال المعمارية والفنية الحديثة عن هذه

القاعدة، فكثير منها استخدمت النسبة الذهبية بين مختلف أبعادها لتبدو مريحة للعين البشرية، وبالتالي

لتحقق مقاييس الجَمال.


وفي القرن التاسع عشر اكتشف عالم الرياضيات والخبير النفسي الألماني أدولف زيسينغ أن النسبة الذهبية

هي قانون ينطبق على الكون كله، لأنها موجودة بين أبعاد أجزاء النبات وأعضاء الحيوان والإنسان. وقد

أخذ بنظريته عدد من العلماء الذين جاؤوا بعده

ويقول خبراء التجميل بأن النسبة الذهبية موجودة بين ارتفاع الأسنان الأمامية العلوية وعرضها، وبين

طول الوجه وعرضه، وبين المسافة بين طرفي العينين وعرض الفم... الخ، ويوصف الوجه بالجمال إذا

تحققت فيه هذه النسبة فيما ذُكر وفي غير ذلك أيضاً. والنسبة الذهبية موجودة أيضاً بين طول الإنسان
وارتفاع سرَّته عن الأرض، وبين طول يده وطولها إلى المرفق... الخ

لكن المثير حقاً هو ما اكتشفه عالم تركي مؤخراً وهو أن النسبة بين بُعد مكة عن القطب الجنوبي وبُعدها


عن القطب الشمالي تساوي النسبة الذهبية، وكذلك الحال مع النسبة بين بُعد مكة عن خط الطول الذي يحدد

انتهاء اليوم غرباً، وبُعدها عن هذا الخط شرقاً، فسمَّى مكة بالنقطة الذهبية. وسيتم عرض اكتشافه في فيلم

قبل نهاية هذا العام. فهل سيترتب شيء على هذا الاكتشاف؟





تعتبر مسألة معرفة مَواطن الجمال لدى المرأة من المواضيع المثيرة للجدل عند الرجال منذ الازل.
فالبعض يعتقد ان السيقان الطويلة هي مصدر الاغراء، فيما يعتقد البعض الآخر ان الاجزاء العلوية
من الجسد اكثر إغراء مثل الوجه او الرقبة او الصدر
وهناك بعض الرجال الذين يحددون مدى جمالية وجاذبية المرأة وفق مؤشر الطول مع الكتلة.
والبعض الآخر يأخذ بعين الاعتبار تناسب الحوض مع الاكتاف. ومن وجوه الاختلاف الهامة التأثير
الحضاري في تحديد
مقاييس جمالية المرأة. إذ ان بعض المجتمعات تفضل المرأة السمينة في حين تفضل اخرى المرأة

النحيلة، وكذلك الامر بالنسبة الى الطول ومن جانب آخر، فان

مقاييس الجمال متغيرة بين عصر وآخر، فقديماً قال فيلسوف يوناني ان هناك ثلاثية يجب توافرها

في مواصفات الجمال عند المرأة:

الاولى: اللون الابيض في البشرة والاسنان واليدين, واللون الاسود في العينين والرموش

والحاجبين, واللون الاحمر في الشفتين والخدين والاظافر
.
الثانية: الحجم الصغير في الصدر والجبين وما بين العينين
.
الثالثة: الطول في القامة والشعر واليدين



لكن خبراء التجميل الآن لديهم رأي آخر في جمال المرأة فيقولون

لا توجد امرأة دميمة او لا تتمتع

بجمال خاص، والسبب ان كل امرأة لديها ما تتمتع به من جمال ولو في جزئية بسيطة
.
فعلى سبيل المثال اذا كانت امرأة صاحبة بشرة غامقة وشفاه عريضة نجد لديها عيوناً واسعة
وعميقة، واذا كانت صاحبة أنف كبير نجد لديها بشرة ناعمة وفماً صغيراً مع ابتسامة ساخرة،
وهكذا نجد عند كل واحدة اجزاء متوافرة فيها كل مقاييس الجمال المتعارف عليها

وفي معظم الاحيان لا تعرف صاحبة الشأن اين يكمن هذا الجمال لذا ينصح دائماً باستشارة الخبراء

لتحديد مواطن الجمال اولاً ثم تبدأ بعد ذلك في ابراز وتوضيح هذه الامكنة عن طريق استخدام

الالوان والمساحيق

وهناك عوامل اخرى تساعد على المزيد من الجمال والرقي اضافة الى حسن اختيار المكياج

المناسب مثل حسن اختيارها للملابس التي تقبل عليها والتي تتناسب مع

مقاييسها والمناسبة التي سوف ترتدي فيها هذه الملابس

واخيراً يجب على كل فتاة وامرأة ان تختار التسريحة المناسبة للوجه اولاً ثم لمرحلة العمر التي
تعيشها.

منقووووول

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق