الخميس، 25 يونيو 2009

*19** طريقة للتخلص من الملل ؟















**************************************************

*19** طريقة للتخلص من الملل ؟***


*عندما** **ينتابك حب الهروب من الواقع مع الشعور بالكسل، وعندما لا ترى أي
شعاع في يومك وعملك** **وعلاقاتك.. عندما تشعر بعدم الرغبة في الكلام، أو أنك
لا تحب القيام بنشاط ما، وأنه** **ليس هناك فائدة من أي شيء.. اعرف أنك قد أصبت
بالملل، وحتى تشعر ببعض الراحة اعلم** **أنك لست وحدك مَنْ يمر بهذه الحالة،
فكلنا قد مررنا بها يوماً ما، في وقت** **ما**.*

***********************************************
*أسباب** **الملل*


*1- **البعد عن الحياة الاجتماعية**: **نعم، لقد أصبح من الممكن الاستغناء عن
الناس؛ فأنت تستطيع أن تتسوق عبر الإنترنت**.. **تستطيع أن تحل مشكلاتك من
خلاله.. تستطيع أن تقضي وقتك في القراءة.. وحتى حفظ** **القرآن وتلقي العلم
تستطيع أن تقوم به وحدك بمساعدة أجهزة صغيرة تردد وراءها أو** **تستمع لها،
ولكن هل انعزالك عن العالم أمر طبيعي؟*

********************************************************

*2- «**النفس إذا كلّت ملّت» إذا كان الضحك والشعور بالسعادة يعد أمراً فيه
تحدٍ بالنسبة** **لك، وتجد من الصعوبة الشعور به فلابد وأن تستشير أحد المختصين
النفسيين؛ فالنفس** **التي خلقها الله وأكرمها تحتاج إلى ترفيه**.*


****************************************************
*3- **عدم** **الشعور بأهمية الوقت: وهذه النقطة قد تكون سبباً، وقد تكون
نتيجة؛ فالملل قد لا** **يشعرك بأهمية الوقت، فاليوم مثل أمس مثل الغد، وقد
يكون عدم تقديرك للوقت وأهميته** **سبباً للملل**.*


***************************************************
*4- **القيام بالعمل بشكل روتيني دون** **الشعور بأهميته للنفس، أو الغير دون
إدخال التغيير عليه أو** **تطويره**.*


******************************************************
*5- **الغفلة عن الطبيعة من حولنا، وعدم التأمل** **في ملكوت الله، وبالتالي
عدم الشعور بعظمة الكون وجماله، وعظمة النفس البشرية،** **والهدف من وجودنا**.*


*كيف نتخلص من** **الملل؟*


***************************************************

*خطوات التخلص من الملل ستصيبك** **بالاندهاش؛ لبساطتها وسهولة تطبيقها، وكل ما
ستفعله هذه الخطوات أن تقربك من فهم** **الهدف الذي خلقت من أجله: «عبادة الله،
وتعمير الأرض**».*

*********************
*1- **اكتشف لماذا تشعر بالملل، إذا كان السبب هو قيامك بالعمل نفسه
بشكل** **متكرر،
فأضف إليه بعض الأشياء الجديدة، أو قم به بشكل** **مختلف**.*
*- **فمثلاً العمل المنزلي الذي تقوم به ربة** **المنزل يمكن أن يكون ممتعاً
إذا استمعت أثناء أدائها له إلى بعض الأشرطة الصوتية** **التي تحمل المعلومات
الممتعة، أو قامت به بشكل حركات رياضية؛ فيصبح الهدفُ هو** **القيام بالأعمال
المنزلية، بالإضافة إلى المحافظة على لياقة** **الجسم**.*
*- **إذا كان الملل بسبب الكسل فاحصل على كفايتك** **من النوم، وعش حياة صحية
منظّمة**.*
*- **إذا كان الملل** **بسبب الخوف من القيام بعدد من الأعمال الكثيرة
المتراكمة، فقم بتقسيم الأعمال إلى** **خطوات وأهداف بسيطة**.*
*- **إذا كان الملل بسبب عدم وجود** **ما تفعله، فمارِس بعض الرياضة أولاً؛ فهي
ستساعدك على التفكير السليم، وستجد ما** **تقوم به، أو تحدث مع صديق مقرّب عمّا
يضايقك، فمجرد الحديث يمكن أن يفتح أمامك** **أبواباً مغلقة**.*


****************************************
*2- **لا تبتعد عن الحياة الاجتماعية،** **فالاندماج مع العالم الخارجي أمر
مهم، ولن تشعر بأهميته إلا عندما تزيح عنك الغطاء،** **وترتدي ملابسك وتذهب
لمقابلة صديق أو تصل القُربى، أو تجلس مع كبار السن.. حاول أن** **تتعلم من
الكل، وتعرف على ما قد يملأ حياتك بالمتعة** **والحكمة**.*

******************************************
*3- **الترفيه أمر مهم؛ ولكنه ترفيه بما يرضي** **الله تعالى من تغيير وسفر
ومزاح وضحك، وكل هذه الأمور أباحها الله لنا لكي تعيننا** **على طاعته؛ فالنفس
المشرقة المستبشرة تستطيع أن تختار من الدنيا ما يزيد من همتها** **ويرتفع بها،
فتفيد وتستفيد، وتجد المتعة في الإنجاز، وتقديم العون** **للآخرين**.*


*****************************************
*4- **التعامل بشكل صحيح مع الوقت؛ ولهذا عليك** **أولاً أن تشعر بأهميته؛ بل
وتحمد الله على هذه النعمة، التي إن عرفت استغلالها** **بالشكل الصحيح فزت في
الدنيا والآخرة**.*

***************************************
*5- **التأمل في** **الكون، فعندما نندمج مع العالم من حولنا نكتشف ما يشعرنا
بالمتعة والإلهام، وتظهر** **أمامنا الفرص التي لم نكن ندري أنها أصلاً موجودة،
ونضع أيدينا على مواطن الإبداع** **في داخلنا**.*

************************************************
*6- **غيّر أفكارك تتغير حياتك، فالأفكار** **تتحكم في التصرفات.. ضع لنفسك
أهدافاً تشعرك بالحياة، فمن المستحيل أن تشعر بالملل** **وأنت تسعى لبناء حياتك
وتحقق أهدافك**.*


**************************************************
*7- **استخدم** **خيالك بالشكل الصحيح، حاول أن ترسم صورة لنفسك في المستقبل
تكون معالمها هي التي** **تطمح أن تكون عليها، والشيء الجميل في الخيال هو أنك
تستطيع أن تضع كل شروطك، وتجرب** **كل ما تحب تجربته**.*

*******************************************
*8- **استخدم الحركة لمكافحة الملل**.. **قم ببعض المشي.. اكتب عشرة أشياء
تستطيع القيام بها، وابدأ في ممارستها للتغلب على** **مشاعر الاستسلام في داخلك
**.*

************************************************
*9- **أشْعِل الفضول داخلك،** **فضول المعرفة والاكتشاف، وغذِّ هذا الفضول
بالقراءة ومشاهدة البرامج التي تكشف لك** **الغطاء عن الكثير من الحقائق
العلمية المدهشة، وسافر عبر الزمن وعبر المسافات مع** **برامج الرحلات
والتاريخ، وتأكد أن الدنيا مازال بها الكثير الذي لم تعرفه أو تكتشفه** **بعد**
.*


**************************************************
*10- **اكتشف تعاليم دينك، كما حاولت أن تكتشف** **العالم من حولك، وأتقن
عباداتك؛ ففي هذا الدين الكثير الذي لم تدرسه في المدارس،** **ولم تكتشفه بعد،
ومن ثم اكتشف الإعجاز في خلقك، وشارك مَنْ حولك فيما اكتشفته وما** **تعلمته**.
*

**************************************
*11- **تعلم التكنولوجيا الحديثة، وما تقدمه لك** **من خدمات، وتابع تطور
الأجهزة، فآلة التصوير قد تريك الكثير من جمال الطبيعة من** **حولك، وأسراراً
لم تكتشفها بعد**.*

**************************************
*12- **فكِّر فيما تحب** **أن تقوم به، وليس فيما لا تحب.. أتقن هواية أو
نشاطاً - وخاصة تلك الأنشطة التي** **تحتاج إلى مهارات يدوية - وإذا أتقنت
هوايتك فعلّمها غيرك، وشجعهم على التخلص من** **الملل**.*


**********************************************
*13- **تجنب الأشخاص المملين والذين ينظرون** **للعالم من خلال نظارة سوداء..
حاول أن تأخذ بأيديهم إذا كانت لك المقدرة؛ أما إذا** **كنت تحتاج إلى من يمد
لك يد العون فابتعد بهدوء، وتعامل مع نفسك أولاً، ثم ساعد** **الآخرين**.*

*********************************************
*14- **مارس الرياضة الجماعية والفردية، واشعر** **بالفخر بإنجازاتك**.*
*15- **ابحث عن وظيفة ثانية مؤقتة** **تزيد دخلك، واستفد من هذا الدخل الإضافي
لدراسة علم جديد، أو شراء ما يساعدك على** **اكتشاف العالم من حولك، أو ما
تمارس به هواياتك الجديدة**.*

******************************************
*16- **دخول المطبخ وتقديم وجبة جديدة للأسرة قد يعني الكثير لك ولهم، ومع تقدم
** **العلم والتكنولوجيا أصبح الطهي علماً في حد ذاته، وخاصة إذا أخذت في البحث
عن** **الطعام الصحي والمفيد**.*

*******************************************
*17- **اتّصل بالأصدقاء القدامى،** **حاول أن تجمعهم اجتماعاًً دورياً تعرف على
ما أنجزوه، وتحدث عن** **إنجازاتك**.*

*************************************
*18- **لا تلجأ للأكل هرباًً من الملل، وإن** **كان لابد فتناول الخضراوات
والفواكه**.*

***************************************
*19- **تذكّر** **دائماً أن الملل مسألة نحن الذين نزرعها في عقولنا، ونحن
أيضاًً من نستطيع أن نتخلص** **منها، ولا تحاول أن تتخلص من الملل بمشكلة أكبر
منه، فنفسك إن لم تشغلها بالحق** **شغلتك بالباطل، ولا تنتظر أن يحدث شيء معين،
أو أن يظهر شخص معين ليعيدك للحياة؛ بل** **ابدأ في ممارستك حياتك الآن وحارب
الملل**.>*

************************************************
*أكثرنا** **مرّ برغبة الخروج من ملعب الحياة ليجلس على المدرج، ليس مع
المشجعين، ولكن مع** **المشاهدين الذين يراقبون اللاعبين دون أن يكون لهم أي
رغبة في المشاركة في أحداث** **الملعب، تأتي هذه الرغبة عندما يشعر الإنسان أنه
لا يريد أن يقوم بما عليه القيام** **به**.*
*وكيفية التعامل مع هذا الشعور وتلك الرغبة هي** **التي تفرق ما بين الأشخاص
الناجحين وغيرهم**.*


*بعض** **النقاط سنذكرها، وهي مجربة من البعض، وأفادت كثيراً في إيجاد الحافز
للقيام** **بواجباتك، حتى وإن بدأت تفقد الرغبة في ذلك**:*


*1- **إذا** **شعرت بعدم الرغبة في القيام بأي نشاط فاستمع إلى نداء جسمك؛ فقد
يكون في حاجة ماسة** **إلى الراحة، فلا تبخل عليه بتلك الراحة؛ حتى يستعيد
نشاطه، ويتشوق للقيام بما عليه** **القيام به من نشاط**.*


*2- **إذا شعرت بعدم الرغبة في** **العمل فلا تتركه فجأة لمدة طويلة؛ فبدلاً من
القيام بالعمل ككل قم بجزء بسيط منه؛** **فهذا يجعلك مرتبطاً بالعمل، ويبعدك عن
حلقة عدم الرغبة في** **العمل**.*


*3- **إذا شعرت بعدم الرغبة في العمل فامنح نفسك** **مكافأة إذا قمت به،
والمكافأة يختلف شكلها حسب ظروفك، فقد تكون مجرد نزهة على** **الأقدام، أو
زيارة أصدقاء قدامى**.*


*4- **إذا شعرت بعدم** **الرغبة في العمل فاربط هذا العمل بالمتعة وليس بالألم،
فمثلاً إذا شعرت بعدم الرغبة** **في ممارسة الرياضة أو الذهاب للطبيب للفحص
الدوري فاقرن هذا العمل بالتحسن في الصحة** **أو العيش بشكل سليم؛ وليس بألم
الممارسة أو الفحص**.*

الاثنين، 1 يونيو 2009

فااهلا بالفشل ان كان سيتركني اتحرك لأحقق ما اريد
















have I told you how much I'm weak without you

اللهُم يَسر لِي أمـَريْ ..وفــَرج هَمي...وأعطِنــيْ سـَؤلي
وَوفقنِـي ووأرزقنــي رِزقآحلـَالآ طيبَآ ..ولكِل منْ قــَال آمــَين ...اللُــهــم آمــَين







هل فشلت في تحقيق اهدآفك ؟

هل مررت في حياتك بمعاناة وحزن واحباطات ؟

هل تعبت من كثرة الفشل والإحباطات حتى وصلت الى عقلك واعماقك وجسمك

وصحتك ؟!!

هل هذا الفشل جعلك تخاف من أتخاذ خطوة عملية تجعلك تسهم في بناء حضارة بلادك ؟!!

هل نسيت احلامك ؟!!

إن الفشل في تحقيق ماتريد أمر طبيعي في العالم الذي نعيش فيه ..

وليس الفشل هو الذي يجعل منا فاشلين لكن إذا توقفنا عن المحاولات وقبلنا هذا الفشل

نكون فاشلين.

لماذا بعض الناس يفشل باستمرار ؟؟!!

لأنهم اخترعو بعض الكلمات المحبطة مثل:

هذا مستحيل - صعب - لا أقدر - هل فعلها أحد قبلنا - تعبت من كثرة

الإحباطات والفشل الذي مررت به.

ليس المهم ماحدث لك في الماضي ولكن ماذا ستفعل الآن هو الذي سيصنع الفرق

في حياتك .

وحتى تتغير الأمور يجب أن اتغير أنا وليس الأخرين .

لاترضي أن تعيش على هامش الحياة وكأنه لا وزن لك ولا قيمة .

إنه من المستحيل أن تغير امسك . . ., وقد يكون صعباً ان تغير يومك ,

ولكن بالتعليم من فشلك في الماضي وأخطاؤك كل شيء ممكن غداً - بإذن الله -

لأن قدرتك غير محدودة على الإطلاق , . . . غير محدودة . . . غير

محدودة . . . .بشكل غير طبيعي

لو اردت ان تكون ناجح أعطي فوق طاقتك فقط 1% عندها تشعر بانك تعطي

وتحقق نجاح حقيقي

أفعال صغيرة تقودك الى نجاحات كبيرة .

طموحاتنا بالحياة تحدثها افعال صغيرة


وان كانت نظرتك المبدئية هي فشل اعتبرها تجربة تعلمت منها وأستفدت منها

لأن كل شيء خلقه الله تعالى بسبب

وماحدث لك حدث بسبب ربما كان يهيئك لأمر ما
أنت في يديك تكون أو لا تكون

بعض الناس يمشي بالحياة وفشله يضعه أمامه !!

وبعض الناس يمشي بالحياة وتجاربه السابقة يتركها ورائه يترك هذا الماضي

مع مأسيه واحباطاته وينطلق من جديد !!

فحدد من اي الفريقين أنت ؟!!

حكمة تقول "أذهب خلف حلمك مع رغبة جادة وعزم وتصميم فاما أن تنجح واما

أن تتعلم وتكبر"

ربما ما يراه الناس منك هو فشل هو بالحقيقة خطوة نحو نجاحك الأكيد

لذالك اريدك ان تصعد . . . فوق فشلك .

صدقني لو شغلت فكرك بالنجاح ستنجح باذن الله ولو شغلت فكرك بالفشل ستفشل

دعوني اخبركم عن شخص عاش معنا على هذا الكوكب ؛؛؛

شخص فشلت تجارته وعمره 24 سنة . . وفشل مرة اخرة بالتجارة ايضا وخسر كل

امواله وعمره 31سنة

ثم حاول مرة ثانية وعمره 34 سنة وفشل واصيب بأنهيار عصبي

وهوعنده 36 سنة .

ثم اتجه الى المجال السياسي

ففشل بالأنتخابات بدخول الكونجريس كعضو فيها وعمره 38 سنة ثم فشل مرة ثانية ان

يدخل الكونجرس

وعمره 40 سنة وفشل مرة ثالثة وعمره 42 سنة ثم فشل مرة رابعة وعمره 46 سنة

ثم فشل مرة

خامسة وعمره 48 سنة ثم فشل أن يكون نائب لرئيس وعمره 50

ثم أختير رئيس للولايات المتحدة الأمريكية وعمره 52 سنة




هل عرفتموه ؟



هذا الشخص هو ابراهام لينكولن الملقب بمحرر العبيد
هل تعرفه ؟ كتبه التاريخ لنا !!

فااهلا بالفشل ان كان سيتركني اتحرك لأحقق ما اريد

قد يكون الكلام قرأته ألف مرره ولكن هل جربت تنفذه ؟؟

اختر عباراتك المناسبة قبل التفوه بها الى اى امراءة





****************************

اختر عباراتك المناسبة قبل التفوه بها

كلمة واحدة تقلب علاقتك بها رأساً على عقب، وأنت لا تدري السبب لكل هذا الانفعال والغضب؛ لذا ربما تتهمها بالجنون سراً أو علانية، وهذه تكون غلطة اكبر من الأولى.

عزيزي الرجل .. إذا كنت حريصاً على استمرار علاقة مستقرة مع امرأة ما، مهما كانت تمثل لك هذه المرأة أختك، زوجتك فضع في حسبانك أن الكلمة الطيبة والناعمة هي تذكرة مرورك إلى قلبها .

إن سبيلك الوحيد إلى ذلك هو اختيار العبارات المناسبة، لكن أولاً اعرف الكلمات التي تسبب الأذى للنساء، واشطبها فوراً من ذاكرتك.
*************
باحثة علم الاجتماع ندى الزين، تقدم لك عدة عبارات يعتبرها الرجال عادية، بينما هي مخيفة للنساء:
*********************
احذر العبارة رقم 1
"أنت مجنونة": لا تخبر الفتاة أو المرأة أبداً أنها مجنونة حتى إذا تصرفت بجنون، فقد تتصرف المرأة أحيانا تصرفات تصل إلى حد الجنون، أو ألا تكون مقبولة بالنسبة للرجل بينما تراها المرأة عادية وطبيعية. فترجمة كلمة "أنت مجنونة" عند المرأة، هي "أنت مريضة نفسيا"، وهذا غير مقبول. إذا كان ولا بد، قل مثلا "هذا تصرف مجنون" أو "هذا تصرف خارج عن المألوف".
***********************
احذر العبارة رقم 2
"افعلي ما ترينه مناسباً": العلاقات مليئة بالقرارات، أين نأكل، أين نسافر للإجازة، أي مدرسة نختار للأطفال. وأكثر الرجال لا يستطيعون أن يقولوها بصراحة "لا يهمني، قرري بنفسك"، بل يجمّلون العبارة فيقولون: "افعلي ما ترينه مناسباً"، وبذلك يلقون بالمسؤولية على النساء، فتصاب النساء بالإحباط. أما العمل الصائب فهو مثلا تقليل الخيارات إذا لم يرد الرجل اتخاذ قرار حاسم، فيقول مثلاً: لا أحبذ المدارس غير المختلطة، وربما من الأفضل لو كانت قريبة من المنزل، وهكذا..
*********************
احذر العبارة رقم 3
"كنت تعرفين بأنني أتصرف هكذا عندما تزوجنا": فهذا يعني بأنك لن تتغير ولن تحاول أن تتغير، وأن هذه هي الحياة التي ستعيشها إلى الأبد، فالمرأة بطبيعتها تهمل التفاصيل الدقيقةوتتغاضى عن كل ما هو سلبي في الرجل أثناء فترة الخطوبة وما قبل الزواج لتستمتع بأحلام اليقظة التي تجمعها بالحبيب، لكن وبعد الاستيقاظ من تلك الأحلام على واقع الزواج، تبدأ بالانتقاد والانتباه وحتى لفت النظر إلى السلبيات، لتحصل على فارسها الذي تحلم به منذ الصغر. وعبارة كتلك تميت جزءاً جميلاً داخل النساء كان من الممكن أن يزدهر وينمو ويجعل الحياة الزوجية أجمل. أما العبارة التي يفترض أن تقال فهي "هذا التصرف يضايقني أيضاً، وأنا أحاول التخلص منه".
************************
احذر العبارة رقم 4
"لا شيء": لا تستسلم للنقاش أو القرارات التي تتخذها المرأة حتى إن كنت تعتقد أن ما ستقوله سيترجم خطأ أو يزيد المشاكل، قل أي شيء حتى لو كان خطأ ولا تصمت، فلن تنتهي الحياة عند كلمة، فـ"لا شيء" تصيب بالإحباط والضيق، لتشعر المرأة وكأنها في لعبة لشخصين ولا تجد ردا لهجومها أو صدا لحركاتها، فتشعر أنها وحدها في ساحة الملعب مما يثيرها ويحبطها. إذا لم تشأ أن تتحدث قل "لا أريد التحدث الآن، ربما بعد أن

تهدأ النفوس قليلاً

*******************".

احذر العبارة رقم 5
"قررت وانتهى الأمر": كثير من الرجال يشعرون بأن النساء أفضل وأقل إثارة للمشكلات حين يتبعن قرارات الرجال، لكن ذلك الأسلوب وتلك الطريقة بالحياة تجعل المرأة أقل اهتماماوتأثيرا في مجتمعها الصغير. فهي تعلم أنها ليست صاحبة القرار، وأن النهاية ستكون لقرار الرجل، وعلى الزوج أن يعلم ويقر بأن الحياة الزوجية مؤسسة مشتركة وتبادل الآراء فيها يسهم في نجاحها، وأن ليس كل ما تقوله المرأة بالضرورة دائما خطأ، فيمكن أن يقول "إني احترم رأيك وأرى فيه جوانب من الصحة، دعينا نفكر في رأي كلينا ونتباحث لنصل للأفضل".

هذا ومن جانب آخر إذا كنت ترغب في الزواج من امرأة ما، عليك أن تتوخى الحذر في طريقة تعاملك معها؛ لأن النساء يرفض الزواج من شخصيات بعينها، منها :
****************************
ـ الرجل الفوضوي‏:‏ وهو الرجل الذي يلجأ إلي بعثرة ملابسه التي خلعها هنا وهناك‏،‏ أو عدم إعادة أدوات المنزل إلي أماكنها بعد استعمالها أو إلقاء جريدة الصباح في أي مكان يخطر علي البال إلي غير ذلك من أساليب فوضوية ترهق الزوجة وتربكها‏.‏ هذه النوعية من الرجال شأنها تشتيت الأسرة‏.
***************************
ـ الرجل المتسلط‏:‏ هذه النوعية من الرجال تتقمص شخصية العالم بمجريات الأمور وبواطنها ‏.‏ ومن ثم فهو لا يستمع إلى أي رأي ولا يناقش أي فكرة سواء مع زملائه أو مع زوجته أو أبنائه،‏ فحكمه نافذ غير قابل للمناقشة مهما كانت الأحوال وعادة ما يصيب مرض الكبرياء هو نوع من الرجال فتكون معاملتهم ومعاشرتهم صعبة وغير محتملة‏.
*****************************
ـ الذي لا يعرف من الحياة سوي العمل‏:‏ هذا الرجل لا يهتم بغير عمله وهو المجال الذي يفني فيه نفسه‏،‏ وعندما يعود إلي منزله يقتصر حديثه عن عمله أيضا‏،‏ وغالبا ما يفقد هذا النوع منالرجال صحته في سبيل عمله .
************************
ـ الرجل الصامت‏:‏ قد يكون السكوت من ذهب أحيانا لكن صمت الرجل المستمر‏،‏ وعدم تفاهمه مع زوجته‏،‏ وعدم توجيهه لأبنائه يشكل خطرا دائما علي أسرته وذويه‏،‏ وعادة ما تكتفي هذه النوعية من الرجال بالإجابة علي أي سؤال بنعم أو لا دون إبداء الرأي السليم أو ا‏لمناقشة .

مما راق لي ... فنقلته لكم ...

القناعات السلبية التي نجعلها (شماعة للفشل)
























:: حقاً إنها القناعات ::

أحد الطلاب
في إحدى الجامعات في كولومبيا حضر أحد الطلاب
محاضرة مادة الرياضيات ..
وجلس في آخر القاعة (ونام بهدوء )..
وفي نهاية المحاضرة استيقظ على أصوات الطلاب ..
ونظر إلى السبورة فوجد أن الدكتور كتب عليها مسألتين
فنقلهما بسرعة وخرج من القاعة وعندما رجع البيت بدء يفكر في حل هذه المسألتين ..
كانت المسألتين صعبة فذهب إلى مكتبة الجامعة وأخذ المراجع اللازمة ..
وبعد أربعة أيام استطاع أن يحل المسألة الأولى ..
وهو ناقم على الدكتور الذي أعطاهم هذا الواجب الصعب !!
وفي محاضرة الرياضيات اللاحقة استغرب أن الدكتور لم يطلب منهم الواجب ..
فذهب إليه وقال له : يا دكتور لقد استغرقت في حل المسألة الأولى أربعة أيام
وحللتها في أربعة أوراق
تعجب الدكتور وقال للطالب : ولكني لم أعطيكم أي واجب !!
والمسألتين التي كتبتهما على السبورة هي أمثلة كتبتها للطلاب
للمسائل التي عجز العلم عن حلها ..!!
ان هذه القناعة السلبية جعلت الكثير من العلماء لا يفكرون حتى في محاولة حل هذه المسألة ..
ولو كان هذا الطالب مستيقظا وسمع شرح الدكتور لما فكرفي حل المسألة .
ولكن رب نومة نافعة ...
ومازالت هذه المسألة بورقاتها الأربعة معروضة في تلك الجامعة

************************************************************************
اعتقاد بين رياضي الجري


قبل خمسين عام كان هناك اعتقاد بين رياضي الجري ..
أن الإنسان لا يستطيع أن يقطع ميل في اقل من أربعة دقائق ..
وان أي شخص يحاول كسر الرقم سوف ينفجر قلبه !!
ولكن أحد الرياضيين سأل هل هناك شخص حاول وانفجر قلبه , فجاءته الإجابة بالنفي !!
فبدأ بالتمرن حتى استطاع أن يكسر الرقم ويقطع مسافة ميل في اقل من أربعة دقائق ..
في البداية ظن العالم أنه مجنون أو أن ساعته غير صحيحة
لكن بعد أن رأوه صدقوا الأمر واستطاع في نفس العام أكثر من 100 رياضي ..
أن يكسر ذلك الرقم !!
بالطبع القناعة السلبية هي التي منعتهم أن يحاولوا من قبل ..
فلما زالت القناعة استطاعوا أن يبدعوا ..



حقاً إنها القناعات ..
***************************************************************************
يذكر أن هناك ثلاجه كبيرة تابعة لشركة لبيع المواد الغذائية… ويوم من الأيام دخل عامل إلى الثلاجة…وكانت عبارة عن غرفة كبيرة عملاقة… دخل العامل لكي يجرد الصناديق التي بالداخل…فجأة وبالخطأ أغلق على هذا العامل الباب…
طرق الباب عدة مرات ولم يفتح له أحد … وكان في نهاية الدوام وفي آخر الأسبوع…حيث أن اليومين القادمين عطله … فعرف الرجل أنه سوف يهلك…لا أحد يسمع طرقه للباب!! جلس ينتظر مصيره…وبعد يومين فتح الموظفون الباب… وفعلاً وجدوا الرجل قد توفي…ووجدوا بجانبه ورقه…كتب فيها… ماكان يشعر به قبل وفاته…وجدوه قد كتب…(أنا الآن محبوس في هذه الثلاجة…أحس بأطرافي بدأت تتجمد…أشعر بتنمل في أطرافي…أشعر أنني لا أستطيع أن أتحرك…أشعر أنني أموت من البرد…) وبدأت الكتابة تضعف شيء فشيء حتى أصبح الخط ضعيف…الى أن أنقطع…


العجيب أن الثلاجه كانت مطفأه ولم تكن متصله بالكهرباء إطلاقاً !!

برأيكم من الذي قتل هذا الرجل؟؟
لم يكن سوى (الوهم) الذي كان يعيشه… كان يعتقد بما أنه في الثلاجة إذن الجو بارد جداً تحت الصفر…وأنه سوف يموت…واعتقاده هذا جعله يموت حقيقة…!!

لذلك (أرجوكم) لا تدعوا الأفكار السلبية والإعتقادات الخاطئه عن أنفسنا أن تتحكم في حياتنا… نجد كثير من الناس قد يحجم عن عمل ما من أجل أنه يعتقد عن نفسه أنه ضعيف وغير قادر وغير واثق من نفسه…وهو في الحقيقة قد يكون عكس ذلك تماماً…
*************************************************************************
الفيل والحبل الصغير

كنت أفكر ذات يوم في حيوان الفيل، وفجأة استوقفتني فكرة حيرتني وهي حقيقة أن هذه المخلوقات الضخمة قد تم تقييدها في حديقة الحيوان بواسطة حبل صغير يلف حول قدم الفيل الأمامية، فليس هناكسلاسل ضخمة ولا أقفاص.. كان من الملاحظ جداً أن الفيل يستطيع وببساطة أن يتحرر من قيده في أي وقت يشاء لكنه لسبب ما لا يقدم على ذلك!

شاهدت مدرب الفيل بالقرب منه وسألته: لم تقف هذه الحيوانات الضخمة مكانها ولا تقوم بأي محاولة للهرب؟

حسناً، أجاب المدرب: حينما كانت هذه الحيوانات الضخمة حديثة الولادة وكانت أصغر بكثير مما هي عليه الآن، كنا نستخدم لها نفس حجم القيد الحالي لنربطها به.

وكانت هذه القيود - في ذلك العمر- كافية لتقييدها.. وتكبر هذه الحيوانات معتقدة أنها لا تزال غير قادرة على فك القيود والتحرر منها بل تظل على اعتقاد أن الحبل لا يزال يقيدها ولذلك هي لا تحاول أبداً أن تتحرر منه ، كنت مندهشاً جداً. هذه الحيوانات - التي تملك القوة لرفع أوزان هائلة- تستطيع وببساطة أن تتحرر من قيودها، لكنها اعتقدت أنها لم تستطع فعلقت مكانها كحيوان الفيل، الكثير منا أيضاً يمضون في الحياة معلقين بقناعة مفادها أننا لا نستطيع أن ننجز أو نغير شيئاً وذلك ببساطة لأننا نعتقد أننا عاجزونعن ذلك، أو أننا حاولنا ذات يوم ولم نفلح .
حاول أن تصنع شيئاً.. وتغير من حياتك بشكل إيجابي وبطريقة إيجابية
**********************************************************************

في حياتنا توجد كثير من القناعات السلبية التي نجعلها (شماعة للفشل) ..

فكثيراً ما نسمع كلمة : مستحيل , صعب , لا أستطيع ...
وهذه ليست إلا قناعات سالبة ليس لها من الحقيقة شيء ..
والإنسان (الجاد) , (المتوكل على الله ) يستطيع التخلص منها بسهولة...

فلماذا لانكسر تلك القناعات السالبة بإرادة من حديد
نشق من خلالها طريقنا نحو القمه

أقنع بزوجتك تعش سعيداً






أقنع بزوجتك تعش سعيداً

أن تحصد كل متع الدنيا، فهذا أمر لم يتوفر لمن سبقك، ذلك أن المرء كلما طلب متعة بعثت فيه البحث عن التالي، ومن هنا فإن المتعة غالباً ما تكون في ترك المتعة، أو تأجيلها على الأقل.

من يبحث عن السعادة –وكلنا ندعي ذلك- فإن القناعة رأسها، والصبر على مافي اليد فرعها، فمن أبقى الرأس والفرع نالها، لأن الإنسان الذي لا يقنع فإنه يكون أسير الهموم والأمراض، فهو دائم البحث والتفكير في الجديد والبديل عن زوجته. إنك تزوجت هذه المرأة بعد تفحص واختيار واشتياق، فما الذي غيّر نظرتك عنها؟.

إن أردت أن تعيش سعيداً مع زوجتك فاقنع بها كما هي بسلبياتها وإيجابياتها، فليس هناك امرأة كاملة ولا رجلاً كاملاً، لأنه فوق كل ذي علم عليم، فإن كنت حصلت على جمال فهناك من هي أجمل منها ، وإن حصلت على امرأة ذات أخلاق فهناك من هي أكثر منها أخلاقاً. مشكلتنا أن نفكر دائماً بأن ما ليس في أيدينا هو أفضل مما في أيدينا، سواء في الأجهزة الإلكترونية، أو الدراسة، أو المنصب، أو الوظيفة، أو الطعام، وحتى الزواج!.

«نظرت امرأة عمران بن حطان "من الخوارج" يوماً في المرآة وكانت من أجمل النساء، فأعجبها حسنها، ثم نظرت إلى عمران وكان قبيحاً فقالت: أبا شهاب، هلمّ فانظر في المرآة، فجاء فنظر إلى نفسه وهو إلى جانبها كأنه قنفذ، ورأى وجهاً قبيحاً، فقال: هذا أردتِ؟ فقالت: إني لأرجو أن أدخل الجنة أنا وأنت، فقال بم؟ قالت: لأنك رُزقت مثلي فشكرت، ورُزقت مثلك فصبرت، والشاكر والصابر في الجنة» وتلك قناعتها.

ولكن لماذا لا يقنع الناس؟.

أظن أن هناك مجموعة من الأسباب مثل:

1- مثالية التفكير نحو زوجة المستقبل، فحينما يفكر بأن زوجته ستكون أجمل نساء العالم، فما أن يختلط بهذا الجمال فإنه يبدأ بالبحث عن جمال أروع من زوجته.

2- في حال التماس الأخلاق عملياً مع بعضهما البعض، ممكن أن يرى أحد الزوجين قصوراً وعدم تكامل في الأخلاق، فيقارن بأخلاقيات زوجات آخرين.

3- النظرة المثالية نحو عش الزوجية، بأنه ليس هناك مشاكل ولا متاعب ولا اختلافات، فما أن يحدث الاختلاف يبدأ بالمقارنة بما كان يتصوره ويرسمه في عقله، فتتكون حالة عدم القناعة.

4- عندما يكون أحد الزوجين من محبي المال فما أن يرى زوجاً آخر يتمتع بالغنى والثروة فإنه قد يخلق المشكلات لقرينه حتى يمل منه ويلتحق بأغنى.

5- حينما يضعف التمسك بالقيم الإسلامية لدى الزوج ويشاهد ما هبّ ودبّ في الفضائيات من إباحية، الأمر الذي قد يكرس فيه حالة عدم القناعة بزوجته لأنه يريد أن يحقق ما رآه على واقع حياته.

هنا ينبغي التوسل بالتالي للتخلص من هذه الحالة للحصول على القناعة:

1- الثقة التامة بأن اختياري لزوجتي كان ناجحاً، وبأن الإنسان لا يقنع، مهما ما وصل إليه.
2- ليس هناك كمال بشري، وأن الآخرين كذلك لديهم مشكلاتهم ونواقصهم.
3- أفضل الطرق هو السعي عملياً لسدّ نواقص وقصور زوجتي ورسم ملامح شخصيتها بحسب ما أتصوره.
4- التأكيد الدائم على أن هذا هو اختياري، وهذا هو ذوقي، وكنت راضياً عنه منذ البداية، فإن هذا الإيحاء الإيجابي يكفيك لتتغلب على الصراع النفسي الذي يدور بداخلك.
5- حينما تكون هناك اختلافات وفوارق كبيرة بين الشخصيتين سواء في التوجهات أو في التعليم، أو البيئة التي عاشاها الطرفان.

نحن مدعوون إلى غرس القناعة من طريقة التفكير التي نشأنا عليها، وهي تلك الطريقة التي تشعر بالهزيمة النفسية، والشعور بعقدة النقص وعدم الكمال، ثم ننسى بأن الزواج مشروع للتكامل بين الزوجين..ومن هنا نستطيع أن نبدأ الخطوة الأولى نحو السعادة والرضا. «وارضَ بما قسم الله لك، تكن أغنى الناس» والغنى هو الرضا بكل مافي يديك.

التفكير الإبداعي مهاراتة ومراحلة


















إن هدف التدرب على التفكير تشغيل الذهن بطريقة أسرع مما كان عليه .

و التفكير الإبداعي يتضمن :

1 ـ النظر إلى الأشياء المألوفة نظرة جديدة .

2 ـ إبداع أفكار جديدة و أصيلة .

3 ـ معالجة القضايا بطريقة أكثر مروناً .

4 ـ تقليب الفكرة بعدة وجوه .

5 ـ تفصيل الفكرة و رفدها بمعلومات إضافية واسعة .

6 ـ إطلاق الأفكار المتعلقة بالفكرة الواحدة .

7 ـ التفكير مهارة التشغيل التي يستخدمها الذكاء في أثناء القيام بالعمل مستنداً على عامل الخبرة و اعتماداً على ذلك فإنه يمكن التشبيه بالآتي :

الذكاء ـ طاقة و قوة السيارة .

التفكير ـ مهارة القدرة على قيادة السيارة .

أساليب التدرب على التفكير الإبداعي :

حاول أن تقضي بعض الوقت مع أفراد يتصفون بالفكر الإبداعي .

اكتب أية فكرة تخطر على بالك .

حاول أن تدرب نفسك على الفكاهة .

افترض أن كل شيء ممكن الحدوث .

اكتب في قائمة كل الإيجابيات عن نفسك ، و ما يمكن أن تفكر فيه نحوها من مثل " إني أنسجم مع الآخرين بسهولة " .

اسأل نفسك سؤال ماذا لو . . .

ماذا لو أصبحت السماء حمراء ؟

ماذا لو يملك الناس عيناً واحدة ؟

ماذا لو كانت النملة أكبر من الإنسان ؟

ماذا لو كانت البحيرة مصنوعة من شوكولاته ؟

ابتسم ، استخدم استعارات ، و تشبيهات من مثل :

الدماغ ـ كالبنك تأخذ منه بقدر ما تضع فيه .

إن ركوب الدراجة مثل . . .

إن التقدم إلى الامتحان مثل . . .

إن المعدة مثل . . .

اخترع حلولاً جديدة لمشكلات معقدة .

العب مع نفسك لعبة " فقط افترض . . .

إني أتيت إلى بفكرة تنظيف السيارة باللبن . . .

انتبه للأفكار البسيطة و التي يمكن أن تكون كبيرة عندما تبدأ باعتباره .

فكر في أساليب مختلفة للتعبير عن إبداعك .

الرسم ، التصوير ، الكتابة ، الطبخ ، لعب رياضية . . .

دع تفكيرك يتجول فيما حولك . . .

إذا كنت تستخدم يدك اليمنى استخدم يدك اليسرى .

اعتمد على التقدير في قياس الأشياء التي تواجهها قبل أن تستخدم المتر أو المسطرة أو أداة القياس .

اجر حسابات دون استخدام الحاسوب اليدوي .

اكتب قوائم عن الأسماء المترادفة لشيء ما ، الأشياء التي تعرفها ، استعمال الأدوات ، و حث ذاكرتك على ذلك .

تخيل ذهنك مثل البيت المغلق ، و أنك تحمل المفتاح في القفل أدره . . .


مناحي التفكير الإبداعي :


مما لا شك فيه أن الإبداع متعدد الأوجه و الجوانب ، و يمكن النظر إليه من خلال أربعة مناح هي :

1 ـ مفهوم الإبداع على أساس الفرد المبدع ( creativ person ) : و يعني " المبادأة التي يبديها الشخص في قدرته على التخلص من النسق العادي للتفكير باتباعه نمطا جديدا من التفكير " .


2 ـ مفهوم الإبداع على أساس الإنتاج ( product ) : و هو أن الإبداع عبارة عن " ظهور لإنتاج جديد نابع من التفاعل بين الشخص و ما يكتسبه من خبرات " .


3 ـ مفهوم الإبداع على أساس أنه عملية ( process ) : و يقصد به أنه " عملية تتضمن معرفة دقيقة بالمجال و ما يحتويه من معلومات أساسية ، و وضع الفروض ، و اختيار صحة هذه الفروض ، و إيصال النتائج إلى الآخرين " .


4 ـ مفهوم الإبداع بناء على البيئة ( environment ) : و يقصد بذلك " البيئة التي تساعد و تهيئ إلى الإبداع جميع العوامل و الظروف المحيطة بالفرد التي تساعد على نمو الإبداع .


و تنفسم هذه الظروف إلى قسمين :

أ ـ ظروف عامة ترتبط بالمجتمع و ثقافته .

ب ـ ظروف خاصة ترتبط بالمناخ المدرسي .



مراحل العملية الإبداعية :

إن العملية الإبداعية عبارة عن مراحل متباينة تتولد في أثنائها الفكرة الجديدة ، و تمر هذه العملية بمراحل أربع هي :

1 ـ مرحلة الإعداد : و في هذه المرحلة تحدد المشكلة و تفحص من جميع جوانبها ، و تجمع حولها المعلومات و المهارات و الخبرة من الذاكرة ، و من القراءات ذات العلاقة .


2 ـ مرحلة الاحتضان : و فيها يتم التركيز على الفكرة ، أو المشكلة بحيث تصبح واضحة في ذهن المبتكر ، و هي مرحلة ترتيب الأفكار و تنظيمها .


3 ـ مرحلة الإلهام : و تتضمن هذه المرحلة إدراك الفرد العلاقة بين الأجزاء المختلفة للمشكلة .


4 ـ مرحلة التحقق : و هي المرحلة الأخيرة من مراحل تطوير الإبداع ، و فيها يتعين على الفرد المبدع أن يختبر الفكرة المبدعة ، و يعيد النظر فيها ، و يعرض جميع أفكاره للتقويم ، و هي مرحلة التجريب للفكرة الجديدة المبدعة